في أحيان كثيرة تسقط الهمزة في كتاباتنا في موضع الإثبات، ويحدث العكس! إما سهوًا، أو جهلًا، أو عمدًا، فأما السهو فسببه السرعة، وأما الجهل فسببه قلة المعرفة بمواضعها، وأما العمد فسببه قلة معرفة قيمتها.
والهمزة في عرف الأصوات والحروف صوت معتبر كغيره من الأصوات والحروف. والكتابة فعل رمزي لحق اللغة المنطوقة، فصار بعدها فعلًا معتبرًا معبرًا عن المنطوق والمسموع.
نعيد -نحن همزة- الهمزة إلى مكانها، وكذا ما سقط من الحروف أو الكلمات أو التراكيب أيضًا، أو ما اختل مكانه، إضافة أو إزالة.
وبذلك تتكامل عناصر اللغة من صوت، فكلمة، فجملة، ففقرة، فنص، في قطعة لغوية ذات معنى، مراعية أصول الدلالة، والتداول، والشيوع. فيظهر المكتوب معبرًا جاذبًا، وهو مبتغى اللغة ومَهَمَّتها.
خدماتنا
الكتابة المهنية
معرفة التفاصيل
الكتابة الإبداعية
معرفة التفاصيل
الكتابة التعليمية
معرفة التفاصيل
خدمات الترجمة
معرفة التفاصيل
خدمات التدقيق والتحرير اللغوي
معرفة التفاصيل
خدمات التفريغ
معرفة التفاصيل
الخصوصية
نحترم خصوصيتك، ونسعى للحفاظ على سرية بياناتك
يحتفظ فريق عمل همزة بالسرية التامة لجميع الملفات المرسلة له من خلال العملاء، بالإضافة إلى التفاصيل الشخصية الخاصة بهم، ولا يتم نشرها بتاتًا بأي وسيلة من الوسائل.